تأثير التغذية على المزاج Things To Know Before You Buy
تأثير التغذية على المزاج Things To Know Before You Buy
Blog Article
وقالت: "عندما يحدث التهاب في الأمعاء نتيجة للسكريات المضافة/المكررة، والأطعمة المصنّعة، وزيوت البذور الصناعية (فول الصويا والذرة وبذور العنب)، يُصبح العقل مرهقًا، ومتوترًا، وقلقًا".
هذا يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستوى الطاقة، وتقلبات في المزاج، وزيادة العصبية والشعور بالتهيج.
البعض يظن أن حالة الغضب هذه لها أسباب منفصلة عن حاجته للأكل وشعوره بالجوع، لذلك فهو يعاني منها بشكل متكرر، إلا أن هناك من هو واعي بشكل كبير بدور الجوع في تقلبات المزاج، مما يجعله حريص على تناول طعامه في المواعيد المعتادة، لتفادي الغضب بدون سبب.
عندما يتعلق الأمر بالمزاج والعواطف، لا يمكننا تجاهل الدور الذي يلعبه الطعام في تحسينهما أو تدهورهما.
هل تبحث عن طرق لتحسين صحتك؟ هل تريد أن تعرف كيف يمكن للتغذية السليمة أن تفيد جسمك وعقلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن منشور المدونة هذا يناسبك!
في المقابل، فإن الدماغ قد يتعرض للضرر إذا تناولت أي شيء آخر غير "الوقود الممتاز"، فعند تناول الأغذية القليلة الجودة والقيمة الغذائية، مثل الأطعمة المصنعة والمكررة والسكريات، فإن هذا سيقود إلى أضرار للمخ.
مواضيع ذات علاقة بـِ : الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟
فالغذاء هو وقود دماغك، ويأتي في صورة الأطعمة والأشربة التي نتناولها، وهذا يعني أن ما تأكله يؤثر بشكل مباشر على بنية ووظيفة دماغك، وفي النهاية على مزاجك، وفقا لما كتبته الدكتورة إيفا سلهب في موقع هارفارد هيلث.
لذلك، يُفضل تناول الكربوهيدرات المعقدة مثل الحبوب الكاملة والخضروات، حيث توفر الطاقة بشكل مستدام لدعم عملية التفكير والتركيز.
بين المذاق الشهي والطعام الصحي... حيرة ترفع وتيرتها أبحاث الصحة النفسية
الاستمتاع بكأس دافئ من الشاي أو القهوة بجانب النافذة في الصباحات الباردة بعد إرسال الأطفال إلى المنزل هو أحد أهم الطقوس اليومية بالنسبة إلى دشا والمشكلة "أن طعم الشاي بلا ملعقة ونصف من السكر لن يكون لذيذا ولن أستطيع شربه وقتها؛ هكذا تعودت!
إنّ كثرة تناول الإنسان للدهون الحيوانيّة المشبعة يعمل على زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من عوامل القلق والتوتر التي تؤثر سلبًا على المزاج العام للإنسان، لهذا يجب على الفور أن يتوقف نور الإنسان عن تناول مثل هذهِ الأنواع من الدهون، والمواظبة على تناول الدهون الصحيّة فقط، أو ما يُسمى بالدهون غير المشبعة.
يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
يحتوي النعناع الأخضر على العديد من المركبات التي تساهمُ في تعديل المزاج، واسترخاء كافة الأعصاب المنتشرة في الجسم، للتخلّص من عوامل القلق والتوتر، لهذا ينصح الأطباء بشرب كوب من شاي النعناع الأخضر المُحلى بالعسل يوميًا.